شبهات وهميَّة حول سفر راعوث
قال المعترض: «قال بعضهم إن حزقيا كتب سفر راعوث، وقال البعض الآخر إن عزرا كتبه، وقال بنو إسرائيل وجمهور المسيحيين إن كاتبه هو صموئيل النبي».
وللرد نقول: تحديد اسم كاتب أي سفر ليس مسألة جوهرية في تقرير قانونية السفر، ولا في أنه وحي من عند الله. راجع تعليقنا على تثنية 1:1-5، وعلى أول ما جاء من تعليقات على سفر يشوع.
قال المعترض: «سفر راعوث قصة عائلية غير معتبرة، وغير صحيحة».
وللرد نقول: هذه القصة مما يهذب النفوس والعقول، وتوضح فوائد التقوى الحقيقية والاتكال على الله، وأنه لا يتخلى عن المتقين بل يحفظهم ويحرسهم ويغنيهم ويكفيهم وغير ذلك.
اعتراض على راعوث 4:20 - متى عاش نحشون؟
انظر تعليقنا على العدد 1:7